Keine exakte Übersetzung gefunden für مَنْ يَفْعَلُ شَيْئًا

Frage & Antwort
Übersetzung einfügen
Senden

Übersetzen Deutsch Arabisch مَنْ يَفْعَلُ شَيْئًا

Deutsch
 
Arabisch
relevante Treffer

Textbeispiele
  • Der Drang der politischen Entscheidungsträger Europas füralle sichtbar „etwas zu tun“ bringt sie dazu, sich auf die wenigen Instrumente zu verlassen, von denen die EU behaupten kann, damitdas Wachstum zu fördern.
    ويبدو أن الرغبة في الظهور بمظهر من "يفعل شيئا" تدفع صناعالقرار السياسي في أوروبا إلى الاعتماد على الأدوات القليلة التييستطيع بها الاتحاد الأوروبي أن يزعم أنه يعمل على تعزيزالنمو.
  • Und die , welche keinen anderen Gott außer Allah anrufen und niemanden töten , dessen Leben Allah unverletzlich gemacht hat - es sei denn , ( sie töten ) dem Recht nach - , und keine Unzucht begehen : und wer das aber tut , der soll dafür zu büßen haben .
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • Verdoppelt soll ihm die Strafe am Tage der Auferstehung werden , und er soll darin auf ewig in Schmach bleiben
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • außer denen , die bereuen und glauben und gute Werke tun ; denn deren böse Taten wird Allah in gute umwandeln ; und Allah ist ja Allverzeihend , Barmherzig .
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • Und der , der bereut und Gutes tut , der wendet sich in wahrhafter Reue Allah zu .
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • Und diejenigen , die neben Allah keinen anderen Gott anrufen und nicht die Seele töten , die Allah ( zu töten ) verboten hat , außer aus einem rechtmäßigen Grund , und die keine Unzucht begehen . - Wer das tut , hat die Folge der Sünde zu erleiden ;
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • die Strafe wird ihm am Tag der Auferstehung vervielfacht ' , und ewig wird er darin in Schmach bleiben ,
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • außer demjenigen , der bereut , glaubt und rechtschaffene Werke tut ; jenen wird Allah ihre bösen Taten gegen gute eintauschen ; und Allah ist stets Allvergebend und Barmherzig .
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • Und wer bereut und rechtschaffen handelt , der wendet sich in wahrhaftiger Reue Allah zu .
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .
  • Und die , die neben Gott keinen anderen Gott anrufen und den Menschen nicht töten , den Gott für unantastbar erklärt hat , es sei denn bei vorliegender Berechtigung , und die keine Unzucht begehen . - Wer das tut , hat die Folge der Sünde zu erleiden ;
    والذين يوحدون الله ، ولا يدعون ولا يعبدون إلهًا غيره ، ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله قتلها إلا بما يحق قتلها به : من كفر بعد إيمان ، أو زنى بعد زواج ، أو قتل نفس عدوانًا ، ولا يزنون ، بل يحفظون فروجهم ، إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ، ومن يفعل شيئًا من هذه الكبائر يَلْقَ في الآخرة عقابًا . يُضاعَفْ له العذاب يوم القيامة ، ويَخْلُدْ فيه ذليلا حقيرًا . ( والوعيد بالخلود لمن فعلها كلَّها ، أو لمن أشرك بالله ) . لكن مَن تاب مِن هذه الذنوب توبة نصوحًا وآمن إيمانًا جازمًا مقرونًا بالعمل الصالح ، فأولئك يمحو الله عنهم سيئاتهم ويجعل مكانها حسنات ؛ بسبب توبتهم وندمهم . وكان الله غفورًا لمن تاب ، رحيمًا بعباده حيث دعاهم إلى التوبة بعد مبارزته بأكبر المعاصي . ومن تاب عمَّا ارتكب من الذنوب ، وعمل عملا صالحا فإنه بذلك يرجع إلى الله رجوعًا صحيحًا ، فيقبل الله توبته ويكفر ذنوبه .